في البدء أعتذر عن الغياب لظروف الامتحانات
اليوم: الثلاثاء
التاريخ: 30/1/2007م
الساعة: 9 صباحا
قطعت تذكرة الدخول إلى معرض الكتاب، وعندما تجاوزت الأبواب كان المعرض خاليا تماما، وعدد كبير من دور النشر لم تكن قد فتحت أبوابها بعد، وكذلك صالات العرض الرئيسية
بدأت التجول في طرقات المعرض إلى أن وجدت بعض الدور المفتوحة، فدخلت إليها وبدأت أتجول بين الكتب، فووجهت بنوعين منها
الأول: كتب تافهة رخيصة الثمن
الثاني: كتب قيمة غالية الثمن
وعدد قليل من الكتب متوسطة السعر ذات القيمة وهو ما اشتريت
بعد هذا قررت التوجه إلى مكتبة الأسرة؛ علّي أجد فيها كتبا جيدة السعر، وما إن وصلت إليها حتى فوجئت بالمسئول عن المكتبة يقول لي: "انتظر نصف ساعة" (فكرني بالمصالح الحكومية) المهم أنني أخذت طريقي إلى صالات العرض وهو ما زاد حسرتي؛ حيث وجدت فيها كتبا قيمة، ولكني للأسف لم أكن أملك أثمانها
الساعة الآن: 11 صباحا
خرجت من المعرض حاملا في يدي حقيبة صغيرة بها حصيلة اليوم من الكتب (8 كتب بالعدد) وأنا أتساءل في نفسي
ما فائدة الطباعة الفخمة للكتب إذا لم يشتريها الناس؟
فهل لدى أحد إجابة؟
اليوم: الثلاثاء
التاريخ: 30/1/2007م
الساعة: 9 صباحا
قطعت تذكرة الدخول إلى معرض الكتاب، وعندما تجاوزت الأبواب كان المعرض خاليا تماما، وعدد كبير من دور النشر لم تكن قد فتحت أبوابها بعد، وكذلك صالات العرض الرئيسية
بدأت التجول في طرقات المعرض إلى أن وجدت بعض الدور المفتوحة، فدخلت إليها وبدأت أتجول بين الكتب، فووجهت بنوعين منها
الأول: كتب تافهة رخيصة الثمن
الثاني: كتب قيمة غالية الثمن
وعدد قليل من الكتب متوسطة السعر ذات القيمة وهو ما اشتريت
بعد هذا قررت التوجه إلى مكتبة الأسرة؛ علّي أجد فيها كتبا جيدة السعر، وما إن وصلت إليها حتى فوجئت بالمسئول عن المكتبة يقول لي: "انتظر نصف ساعة" (فكرني بالمصالح الحكومية) المهم أنني أخذت طريقي إلى صالات العرض وهو ما زاد حسرتي؛ حيث وجدت فيها كتبا قيمة، ولكني للأسف لم أكن أملك أثمانها
الساعة الآن: 11 صباحا
خرجت من المعرض حاملا في يدي حقيبة صغيرة بها حصيلة اليوم من الكتب (8 كتب بالعدد) وأنا أتساءل في نفسي
ما فائدة الطباعة الفخمة للكتب إذا لم يشتريها الناس؟
فهل لدى أحد إجابة؟
0 Comments:
إرسال تعليق